(5) من أهم أسباب اعطال محرك السيارة
جدول المحتويات:
|
إذا كنت تعاني من أعطال محرك سيارتك بشكل مستمر، تعرف معنا في هذا المقال على أهم أعطال محرك السيارة وأسبابها وطرق تفاديها
من أهم أعطال محرك السيارة:
جدول المحتويات :
|
تعد الأبوابات من الأجزاء الحيوية في محرك الاحتراق الداخلي . فما هي بالتفصيل؟ وكيف يمكنك الحفاظ عليها؟
عبارة عن قطع معدنية ذات شكل مخروطي، تُركّب في رأس المحرك، وتتحرك بشكل ترددي (أعلى وأسفل) لفتح وإغلاق مسارات دخول الوقود وخروج العادم . تعمل بشكل كامل على سلامة هذه الأبواب وإغلاقها أثناء التشغيل.
1. مرحلة الانسحاب: فتح أبواب الدخول لدخول عنصر الهواء والوقود إلى الانسحاب.
2. مرحلة الضغط: تُغلَق جميع الأبوابات لإحكام الضغط قبل الاحتراق.
3. مرحلة الاحتراق: تشتعل الشمعة (البوجية)، مما يدفع المكبس للأبد.
4. فتحة العادم: فتح الأبواب العادمة لطرد الغازات المحترقة خارج المحرك.
- المحركات القديمة: تحتوي على بكرة على أبوابين لكل أ ( محرك 4 أسطوانات = 8 أبواب).
- مهندس حديث: يحتوي على 4 أبواب لكل أسطوانة (صبابان للإدخال واثنان للإخراج)، وبعض السيارات الرياضية قد تحتوي على 5 أبواب.
تعمل هذه التقنية على تفعيل أداء المحرك عبر التحكم الذكي في فتح التوقيت وإغلاق الأبواب، مما يؤدي إلى:
- توفير استهلاك الوقود.
- زيادة العزم وخفض الانبعاثات.
- تقليل أصوات المحرك .
1. طرق سرعة أو قطعقة في المحرك (خاصة عند زيادة السرعة).
2. قوة المحرك القوية بسبب ضغط الغاز.
3. خروج دخان أزرق منتفخ (دليل على تسرب زيت المحرك إلى غرفة الاحتراق).
4. استهلاك زيت زائد دون سبب واضح.
5. ارتجاج المحرك أثناء التوقف أو التشغيل.
6. فرقعة في أنبوب العادم بسبب احتراق غير كامل.
وقادرة على توجيه تلف الشبابات، وهذه هي:
1. تغيير زيت المحرك للضغط على الزيت أو المسبب لتآكل حشوات الصبابات.
2. استخدام زيت عالي الجودة حيث يُفضل اختيار الزيت به من قبل الشركة المصنعة.
3. تفادي الضغط على المحرك بسرعات عالية لفترة طويلة.
4. فحص شمعات الإشعال (البوجيات) لأن خللَها يؤثر على تأثير الاحتراق وبالتالي على الصبابات.
5. اختر الألوان غير الطبيعية مثل الدراجة، ومراجعة الميكانيكي فورًا.
6. إجراء صيانة دورية لسرعة التبريد، لأن درجة حرارة المحرك تجعل تلف البابات.
جدول المحتويات:
|
يؤدي حساس الهواء دورًا حاسمًا في كفاءة المحرك واستهلاك الوقود، لكن تلفه قد يسبب مشكلات كبيرة دون إنذار. فما الأسباب الشائعة وكيف يمكن الوقاية منها؟
يتكوّن حساس الهواء من عدة أجزاء رئيسية، تشمل:
يلعب حساس الهواء دورًا محوريًا في نظام إدارة المحرك، حيث يوفّر بيانات دقيقة حول كمية الهواء التي تدخل إلى غرف الاحتراق. وتتمثل وظائفه الأساسية فيما يلي:
عند تعطل حساس الهواء، قد تظهر مجموعة من الأعراض التي تؤثر على أداء السيارة وكفاءتها. التعرف المبكر على هذه الأعراض يساعد في تشخيص المشكلة واتخاذ الإجراء المناسب. أبرز هذه الأعراض تشمل:
تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى تلف حساس الهواء، مما يؤثر على دقته وكفاءة عمله. من أبرز هذه الأسباب:
للوقاية من تلف حساس الهواء، يمكن اتباع النصائح التالية:
جدول المحتويات:
|
هل لاحظت أن بطارية سيارتك تنفد بسرعة أو أن الأنوار تضعف فجأة؟ قد يكون السبب تهريب كهربائي خفي يهدد أداء مركبتك بالكامل. كيف تكتشفه وتتعامل معه؟
يُقصد بتهريب الكهرباء في السيارة فقدان الطاقة الكهربائية نتيجة خلل في أحد المكونات الكهربائية، مثل الأسلاك أو البطارية، أو بسبب تلف داخلي في النظام. هذا الخلل يؤدي إلى استهلاك غير طبيعي للطاقة، مما ينعكس سلبًا على أداء النظام الكهربائي ويؤثر على الأنظمة الحيوية الأخرى، مثل تشغيل المحرك، والإضاءة، والأنظمة المساعدة.
يشمل نظام كهرباء السيارة عدة أجزاء رئيسية، من أبرزها:
1- محرك الاحتراق الداخلي: الأكثر شيوعًا في السيارات الحديثة.
2- محرك الاحتراق الخارجي: كان يُستخدم في السيارات القديمة.
تهريب الكهرباء من المشكلات التي تؤثر بشكل مباشر على كفاءة السيارة، وتعود إلى عدة أسباب رئيسية، من أبرزها:
تُعد البطارية من أكثر الأسباب شيوعًا لحدوث تهريب الكهرباء. فعمر البطارية يتراوح عادة بين ثلاث إلى خمس سنوات، وبعد هذه المدة تبدأ قدرتها على الاحتفاظ بالشحن بالتراجع. كما أن الاستخدام المفرط أو التعرض لظروف بيئية قاسية قد يؤدي إلى تلف داخلي في البطارية، مما يزيد من احتمالية حدوث التسريب الكهربائي.
الأسلاك الكهربائية معرضة للتآكل مع مرور الوقت نتيجة التعرض للرطوبة، والأوساخ، ودرجات الحرارة المرتفعة. وقد يتسبب الطقس أو الحوادث في تلف العزل الكهربائي، مما يؤدي إلى تسرب الطاقة.
استخدام أجهزة إضافية مثل الشواحن أو أنظمة الترفيه قد يؤدي إلى سحب غير طبيعي للطاقة من البطارية، حتى عند إيقاف تشغيل السيارة. بعض هذه الأجهزة قد تستهلك الكهرباء بشكل غير صحيح أو تبقى في وضع التشغيل، مما يؤدي إلى استنزاف الطاقة.
المولد مسؤول عن شحن البطارية أثناء تشغيل السيارة. وفي حال وجود خلل فيه أو في أحد أجزائه مثل الفرش، قد لا يتم شحن البطارية بشكل صحيح، مما يؤدي إلى تهريب الكهرباء. هذا الخلل يمنع البطارية من استقبال الشحن الكافي، ويجعلها تستهلك طاقة غير ضرورية أثناء توقف السيارة.
هناك عدة مؤشرات تدل على وجود تهريب كهربائي، منها:
1- صعوبة تشغيل المحرك أو الحاجة إلى عدة محاولات لتشغيله.
2- ضعف أو وميض الأضواء الأمامية والداخلية.
3- نفاد البطارية بسرعة غير معتادة.
4- ظهور رائحة احتراق أو تصاعد دخان، مما يشير إلى وجود ماس كهربائي أو تهريب.
يتطلب حل هذه المشكلة تحديد السبب بدقة. ففي الحالات البسيطة مثل الأسلاك المفكوكة، يمكن إصلاحها يدويًا باستخدام موصلات تجعيد أو لحام الأسلاك مع استخدام أنابيب عزل كهربائية.
اما في الحالات المعقدة مثل تلف المولد أو البطارية أو تآكل الأسلاك، فيُفضل التوجه إلى ورشة متخصصة لفحص النظام الكهربائي وإصلاحه. وتشمل خطوات الحل ما يلي:
يتم التأكد من سلامة البطارية وقدرتها على الاحتفاظ بالشحن، والتأكد من عدم وجود تلف داخلي.
يشمل فحص الأسلاك والمكونات الكهربائية للكشف عن أي تلف أو تآكل قد يؤدي إلى التسرب الكهربائي، مع ضرورة الإصلاح الفوري عند اكتشاف المشكلة.
يعتمد الفنيون على أجهزة متخصصة لتحديد مواقع التهريب بدقة وسرعة، مما يسهل عملية الإصلاح.
بعد تحديد مصدر التهريب، يتم إصلاح أو استبدال الأجزاء المتضررة مثل الأسلاك أو البطارية أو المولد. وفي حال كانت المشكلة بسيطة، يمكن إصلاحها يدويًا باتباع خطوات دقيقة تشمل لحام الأسلاك واستخدام موصلات تجعيد وأنابيب عزل كهربائية متقلصة لضمان سلامة الإصلاح.
للحفاظ على النظام الكهربائي وتجنب مشاكل التهريب، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:
1- إجراء فحص دوري للنظام الكهربائي أثناء الصيانة للتأكد من سلامة الأسلاك والبطارية.
2- إيقاف تشغيل الأجهزة الكهربائية غير الضرورية عند عدم استخدامها لتقليل استهلاك الطاقة.
3- مراقبة حالة البطارية واستبدالها عند ظهور علامات الضعف أو انتهاء عمرها الافتراضي.
4- استخدام قطع غيار عالية الجودة عند استبدال أي جزء من النظام الكهربائي لضمان استدامة الأداء وتجنب الأعطال المستقبلية.
جدول المحتويات:
|
هل تشعر بأن سيارتك لم تعد مريحة كما كانت؟ قد يكون السبب في نظام التعليق! كيف يمكنك التأكد من سلامة المساعدات وتفادي الأعطال قبل أن تتفاقم؟
مكونات ميكانيكية ضمن نظام التعليق، سواء في الجزء الأمامي أو الخلفي. تتمثل مهمتهم الأساسية في امتصاص الصدمات الناتجة عن المطبات والحفر أثناء القيادة، مما يُسهم في تحسين مستوى الراحة والثبات. يقوم المساعد بتحويل طاقة الصدمة إلى حرارة، وهو ما يساعد على تقليل الاهتزازات ومنع انتقالها إلى داخل المقصورة، وبالتالي حماية الركاب من تأثيرات الطريق.
تشير بعض العلامات إلى احتمال تلف المساعدات الأمامية، ومن أبرزها:
رغم أن تلف المساعدات الخلفية قد لا يكون واضحًا بشكل كبير، إلا أن بعض الإشارات يمكن أن تنبهك:
إذا كنت تشك في وجود خلل في المساعدات الأمامي أو الخلفي، يمكنك القيام ببعض الفحوصات البسيطة لتحديد المشكلة:
جدول المحتويات:
|
هل تعلم أن اختيار سائل التبريد الخاطئ قد يؤدي إلى تلف محرك سيارتك بالكامل؟ كثيرون يجهلون أن لون ماء الرديتر ليس مجرد ديكور، فما الفرق بين هذه الأنواع، وأيها يناسب سيارتك؟
تنقسم مياه التبريد المستخدمة في أنظمة الرديتر إلى ثلاثة أنواع رئيسية، لكل منها خصائص ومميزات تؤثر بشكل مباشر على أداء المحرك وكفاءته:
يُعد السائل الأخضر مزيجًا متوازنًا من الماء ومركبات كيميائية مصممة خصيصًا لتبريد المحرك بكفاءة دون التفاعل مع مكوناته المعدنية. من أبرز خصائصه:
يتشابه السائل الأحمر مع الأخضر في كونه خاليًا من الأملاح والشوائب، لكنه يتميز بخصائص إضافية تجعله أكثر تطورًا:
يُعد غليان سائل التبريد من المؤشرات الخطيرة التي تدل على وجود خلل في نظام تبريد المحرك، وقد يؤدي تجاهله إلى تلف أجزاء حيوية في السيارة. ومن أبرز الأسباب التي تؤدي إلى هذه المشكلة:
يُعد هذا الجزء مسؤولًا عن تنظيم تدفق سائل التبريد من الرديتر إلى أجزاء المحرك المختلفة. وعند تعطله، لا يحصل المحرك على التبريد الكافي، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارته وغليان السائل داخل النظام.
تلعب المروحة دورًا أساسيًا في تبريد الرديتر. وعند توقفها عن العمل أو ضعف أدائها، ترتفع حرارة المحرك بشكل كبير، مما يؤدي إلى غليان سائل التبريد.
يُوصى بتغيير غطاء الرديتر كل سنتين تقريبًا، إذ إن تلفه أو فقدان قدرته على الإغلاق المحكم يؤثر بشكل مباشر على ضغط النظام، ويُضعف قدرة الرديتر على الحفاظ على درجة حرارة مناسبة، مما يساهم في غليان السائل.
جميع أنواع سوائل التبريد معرضة للنقصان بمرور الوقت، ويعود ذلك إلى عدة أسباب ميكانيكية أو تشغيلية تؤثر على كفاءة نظام التبريد. من أبرز هذه الأسباب:
يعتمد توقيت تغيير سائل التبريد على نوعه وتركيبته الكيميائية:
- السائل الأحمر: يُوصى بتغييره كل 4 إلى 5 سنوات، نظرًا لتركيبته العضوية التي تمنحه عمرًا أطول.
- السائل الأخضر: يجب استبداله كل 2 إلى 3 سنوات، لأنه يحتوي على مواد تتآكل بمرور الوقت وتفقد فعاليتها في الحماية.
الأخضر يحتوي على السيليكات ويُستخدم لفترات قصيرة، بينما الأحمر يخلو منها ويُستخدم لفترات أطول.
لا، لأن التفاعل الكيميائي قد يؤدي إلى تلف نظام التبريد.
لا، لأنه يغلي ويتجمد بسرعة ولا يحتوي على مواد مانعة للتآكل
إن ارتفاع مؤشر حرارة المحرك هو أحد أهم الدلائل على وجود نقص في سائل تبريد الرديتر، لكن ينبغي تفقد نسبة الماء الموجودة في المطرة بشكل دوري.
إن السائل الأحمر يُعتبر ذو تأثير أفضل على حرارة المحرك من السائل الأخضر
جدول المحتويات:
|
هل تعلم أن تجاهل تغيير زيت القير قد يؤدي إلى تلف ناقل الحركة بالكامل؟ صيانة بسيطة قد توفر عليك آلاف الريالات. فمتى كانت آخر مرة غيرت فيها زيت القير؟
يعرف بزيت ناقل الحركة، هو سائل أساسي يُستخدم في تزييت وتبريد وتشغيل ناقل الحركة داخل السيارة. ويختلف نوع الزيت المستخدم باختلاف نوع ناقل الحركة، حيث يوجد نوعان رئيسيان:
تبرز أهمية زيت القير من خلال الوظائف الحيوية التي يؤديها، ومنها:
يُعد زيت القير عنصرًا أساسيًا في عمل ناقل الحركة، حيث يؤدي دورًا هيدروليكيًا مهمًا في نقل الطاقة عبر محول عزم الدوران بين المحرك والتروس، إلى جانب وظائف أخرى تشمل التزييت، التبريد، وتنظيف مكونات النظام.
وفي حال انخفاض مستوى زيت القير، تظهر عدة علامات تدل على وجود خلل، من أبرزها:
عند ملاحظة أي خلل في استجابة ناقل الحركة أو سلاسة حركة السيارة، واستمرار القيادة دون تغيير زيت القير لمسافات طويلة، فإن ذلك قد يؤدي إلى أضرار جسيمة تشمل:
تختلف فترات تغيير زيت القير حسب نوع ناقل الحركة: